إلى من استوطنت صحراء قلبي وجعلت من شراييني أنهاراً من المشاعر تصب في واحات قلبي ..
إليكِ ينسكب رحيق الحديث ويرتوي في كلماتكِ..
ويستعذب الحديث استماعكِ..
وتترنم الحروف طرباً لإصغائكِ .
فأنتِ الذات والروح والمُنى والأمنيات..
وأنتِ العبير الذي ارتواء حديث الحنين والطفولة ..
كم أحبكِ ؟..
لا أعلم كم !.
ولكني أعلم أني لا أحب أحداً أكثر منكِ ..
الأحياء في بيوتهم والأموات في قبورهم ..
لم يبلغوا منزلتكِ في قلبي ..
وكم أحبكِ وأحبكِ و أحبكِ
ولن انتهي من حُبكِ حتى لو انتهى أجلي ..
إليها..[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]